الوداد ينتزع الرتبة الثالثة من الغريم بكل جدارة
إنتهى اللقاء الهام الذي جمع بين وداد الأمة و أولمبيك آسفي، بفوز الفريق الأحمر بحصة هدفين مقابل هدف وحيد، حيث أن المقابلة لفظت كل أسرارها في الشوط الأول، و إستمرت النتيجة على ما هي عليه إلى غاية إعلان الحكم عن نهاية اللقاء بإنتصار مهم، منح فريق الوداد الرياضي التمركز في الصف الثالث، و ذلك بعد هزيمة الرجاء أمام الدفاع الحسني الجديدي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
رجوعا لمجريات اللقاء، فمع بداية اللقاء إستطاع فريق الوداد الرياضي الوصول إلى مرمى الخصم، عن طريق قذفة قوية للاعب يونس المنقاري لم تترك أي حظ لحارس أولمبيك آسفي، و ذلك في حدود الدقيقة الثانية من عمر الجولة الأولى، ليستمر ضغط فريق الوداد بعد ذلك، و لم تمر سوى ثماني دقائق حتى أكد اللاعب محمد برابح تقدم الوداديين بهف ثاني جميل، و بقذيفة صاروخية أخرى من خارج مربع العمليات، هذا و كان الكل يعتقد أن اللقاء سيعرف إتجاها واحدا، إلا أن خطأ فادحا إرتكبه العنكبوت نادر لمياغري مكن اللاعب السابق لوداد الأمة عبد الصمد رفيق من تسجيل الهدف الأول، و تقليص الفارق في الدقيقة الثانية عشر، و إستمر اللقاء في أخذ و رد و كاد نفس اللاعب من تعديل الكفة إثر ضربة خطأ لامست العارضة، لينتهي الشوط الأول بتفوق وداد الأمة بنتيجة هدفين لهدف واحد.
في الشوط الثاني دخلت العناصر الودادية مصممة على إضافة الهدف الثالث لإنهاء السجال، لكن مهاجمي الوداد الرياضي تفننوا في إهدار الفرص السانحة للتسجيل، و ذلك عن طريق كل من مويتيس، ياجور و الحواصي مما إضطر معه المدير الفني بينيتو إلى القيام ببعض التغييرات، حيث أدخل اللاعب جواد إيسن مكان محسن ياجور، ليأتي الدور على مويتيس و يفسح المجال للاعب عبد الغني معاوي، حيث إستمر ضغط الفريق الأحمر دون فائدة، و كاد أن يدفع الثمن غاليا في إحدى الهجمات المرتدة لموسى سليمان، لولا تدخل يونس المنقاري، و في آخر دقائق المقابلة أدخل بينيتو فلورو آخر أوراقه، و المتمثلة في اللاعب الشاب عبد الصمد الزاوي مكان باكاري كوني، هذا و لم ينتهي اللقاء إلا بعد أن تحصل اللاعب المتخصص يونس المنقاري على البطاقة الصفراء الثانية له خلال هذه المباراة ليطرد بطريقة جد ساذجة.
إجمالا حقق الفريق الأحمر الأهم، و إنتزع بكل جدارة و إستحقاق الرتبة الثالثة من الغريم، في إنتظار الحفاظ عليها في الدورة الأخيرة و ذلك بالفوز إن شاء الله على الإتحاد الزموري للخميسات الذي نزل رسميا للدرجة الثانية.
إنتهى اللقاء الهام الذي جمع بين وداد الأمة و أولمبيك آسفي، بفوز الفريق الأحمر بحصة هدفين مقابل هدف وحيد، حيث أن المقابلة لفظت كل أسرارها في الشوط الأول، و إستمرت النتيجة على ما هي عليه إلى غاية إعلان الحكم عن نهاية اللقاء بإنتصار مهم، منح فريق الوداد الرياضي التمركز في الصف الثالث، و ذلك بعد هزيمة الرجاء أمام الدفاع الحسني الجديدي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
رجوعا لمجريات اللقاء، فمع بداية اللقاء إستطاع فريق الوداد الرياضي الوصول إلى مرمى الخصم، عن طريق قذفة قوية للاعب يونس المنقاري لم تترك أي حظ لحارس أولمبيك آسفي، و ذلك في حدود الدقيقة الثانية من عمر الجولة الأولى، ليستمر ضغط فريق الوداد بعد ذلك، و لم تمر سوى ثماني دقائق حتى أكد اللاعب محمد برابح تقدم الوداديين بهف ثاني جميل، و بقذيفة صاروخية أخرى من خارج مربع العمليات، هذا و كان الكل يعتقد أن اللقاء سيعرف إتجاها واحدا، إلا أن خطأ فادحا إرتكبه العنكبوت نادر لمياغري مكن اللاعب السابق لوداد الأمة عبد الصمد رفيق من تسجيل الهدف الأول، و تقليص الفارق في الدقيقة الثانية عشر، و إستمر اللقاء في أخذ و رد و كاد نفس اللاعب من تعديل الكفة إثر ضربة خطأ لامست العارضة، لينتهي الشوط الأول بتفوق وداد الأمة بنتيجة هدفين لهدف واحد.
في الشوط الثاني دخلت العناصر الودادية مصممة على إضافة الهدف الثالث لإنهاء السجال، لكن مهاجمي الوداد الرياضي تفننوا في إهدار الفرص السانحة للتسجيل، و ذلك عن طريق كل من مويتيس، ياجور و الحواصي مما إضطر معه المدير الفني بينيتو إلى القيام ببعض التغييرات، حيث أدخل اللاعب جواد إيسن مكان محسن ياجور، ليأتي الدور على مويتيس و يفسح المجال للاعب عبد الغني معاوي، حيث إستمر ضغط الفريق الأحمر دون فائدة، و كاد أن يدفع الثمن غاليا في إحدى الهجمات المرتدة لموسى سليمان، لولا تدخل يونس المنقاري، و في آخر دقائق المقابلة أدخل بينيتو فلورو آخر أوراقه، و المتمثلة في اللاعب الشاب عبد الصمد الزاوي مكان باكاري كوني، هذا و لم ينتهي اللقاء إلا بعد أن تحصل اللاعب المتخصص يونس المنقاري على البطاقة الصفراء الثانية له خلال هذه المباراة ليطرد بطريقة جد ساذجة.
إجمالا حقق الفريق الأحمر الأهم، و إنتزع بكل جدارة و إستحقاق الرتبة الثالثة من الغريم، في إنتظار الحفاظ عليها في الدورة الأخيرة و ذلك بالفوز إن شاء الله على الإتحاد الزموري للخميسات الذي نزل رسميا للدرجة الثانية.